السبت، 26 مارس 2011
الاسود
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقـــصت على جثـث الاسـود كلاب
لا تـحـسـبن برقصـها تـعـلـو علــى اسيادها فالاسد اسد والكلاب كلاب
تبـقى الاسود مخـيـفة في اسـرهـا حــتــى وان نـبــحــت علـيها كــلاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق